سيناريوهات الحرب بين إيران وإسرائيل

 تتعدد السيناريوهات المحتملة لحرب بين إيران وإسرائيل ، وتعتمد على عدة عوامل منها التطورات السياسية والعسكرية والاقتصادية في المنطقة، وهنا بعض السيناريوهات الممكنة: تصعيد مباشر بين إيران وإسرائيل : قد تتطور التوترات بين البلدين إلى نقاشات علنية وتهديدات مباشرة، مما يؤدي في النهاية إلى اندلاع صراع عسكري بينهما. تصعيد غير مباشر: قد يتجنب الطرفان المواجهة المباشرة ويختاران التصعيد عبر الوكلاء، مثل دعم الميليشيات الموالية لهما في المنطقة أو شن هجمات إلكترونية. حرب إقليمية: قد ينجم عن التوترات بين إيران وإسرائيل تصاعد أوسع النطاق يشمل دول المنطقة الأخرى مثل لبنان وسوريا والعراق، وهذا قد يؤدي إلى اندلاع حرب إقليمية تشمل عدة أطراف. تصعيد نووي: في حالة التصاعد الشديد، قد تلجأ إيران إلى استخدام قدراتها النووية المحتملة أو تطويرها، مما يثير مخاوف إسرائيل والمجتمع الدولي من احتمال حدوث تصعيد نووي. وساطة دولية: قد تتدخل دول أخرى أو تقوم بجهود وساطة للتهدئة بين البلدين المتنازعين قبل أن تتفاقم الأمور، وهذا يشمل دور الولايات المتحدة وروسيا والدول الأوروبية وغيرها. سواء كانت السيناريوهات تتضمن تصعيد

ازمة رواتب السلطة في غزة

فإن الوزارات المذكورة لا تعمل بالشكل المطلوب ويريد رئيس الوزراء تمتين وضع حكومته لتقوم بواجباتها المطلوبة لخدمة المواطنين.
وذكرت المصادر نفسها أنّ محمود عبّاس انتقد عضوي اللجنة المركزية لحركة فتح، روحي فتوح، وجمال محيسن، في جلسة اللجنة الأخيرة، وجاء انتقاد الرئيس بعد أن وصف عضوا المركزية "فتوح ومحيسن" قرار الرئيس الأخير القاضي بتجميد علاوات موظفي غزة بأنها عبثية.
وذكرت المصادر ذاتها أنّ الرئيس أبلغ مفوض التعبئة والتنظيم في المحافظات الجنوبية "أبو ماهر حلس" بعدم الإساءة لحكومته أو التعرض لها مقدما خارطة طريق من خمسة بنود على أن يتم تنفيذها رزمة واحدة.
وبحسب المصادر فان البنود تتلخص بالآتي: حل اللجنة الإدارية التي شكلتها حماس مؤخرا في قطاع غزة، وتسليم المعابر والوزارات في قطاع غزة للحكومة وتمكينها من العمل في قطاع غزة، والالتزام ببنود المبادرة القطرية والتي بعد الموافقة عليها والالتزام بها تنص على تشكيل حكومة وحدة وطنية، وإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية خلال ثلاثة أشهر، أما البند الاخير فيتعلق بإلغاء كل القرارات التي اتخذتها كتلة تشريعي حماس في غزة بشكل منفصل.
وفي حال وافقت حماس على البنود التي طرحها الرئيس كخارطة طريق سيتم الاعلان فورًا عن تشكيل حكومة وحدة وطنية لتتسلم الوزارات في القطاع.
وأشارت ذات المصادر أن الرئيس اشترط تنفيذ البنود كلها رزمة واحدة دون أي مفاوضات أو جولات كالسابق معا.

تعليقات