سيناريوهات الحرب بين إيران وإسرائيل

 تتعدد السيناريوهات المحتملة لحرب بين إيران وإسرائيل ، وتعتمد على عدة عوامل منها التطورات السياسية والعسكرية والاقتصادية في المنطقة، وهنا بعض السيناريوهات الممكنة: تصعيد مباشر بين إيران وإسرائيل : قد تتطور التوترات بين البلدين إلى نقاشات علنية وتهديدات مباشرة، مما يؤدي في النهاية إلى اندلاع صراع عسكري بينهما. تصعيد غير مباشر: قد يتجنب الطرفان المواجهة المباشرة ويختاران التصعيد عبر الوكلاء، مثل دعم الميليشيات الموالية لهما في المنطقة أو شن هجمات إلكترونية. حرب إقليمية: قد ينجم عن التوترات بين إيران وإسرائيل تصاعد أوسع النطاق يشمل دول المنطقة الأخرى مثل لبنان وسوريا والعراق، وهذا قد يؤدي إلى اندلاع حرب إقليمية تشمل عدة أطراف. تصعيد نووي: في حالة التصاعد الشديد، قد تلجأ إيران إلى استخدام قدراتها النووية المحتملة أو تطويرها، مما يثير مخاوف إسرائيل والمجتمع الدولي من احتمال حدوث تصعيد نووي. وساطة دولية: قد تتدخل دول أخرى أو تقوم بجهود وساطة للتهدئة بين البلدين المتنازعين قبل أن تتفاقم الأمور، وهذا يشمل دور الولايات المتحدة وروسيا والدول الأوروبية وغيرها. سواء كانت السيناريوهات تتضمن تصعيد

الانتخابات التشريعية الفلسطينية وتوصيات بالتعديل

 


الخليل-معا- مع اقتراب انطلاق قطار الانتخابات التشريعية الفلسطينية، والمقررة في شهر أيار القادم، أوصى الدكتور المحامي بسام القواسمي، أستاذ القضاء الإداري والقانون الدستوري في كلية الحقوق في جامعة الخليل الرئيس محمود عباس بتعديل بعض من نصوص وبنود قانون الانتخابات العامة، وإلغاء القيود التي فرضها القرار بقانون بخصوص الانتخابات العامة، ومنها، ومنها تخفيض سن الترشح للتشريعي والرئاسة وتخفيض رسوم التسجيل والتأمين وطلبات الاستقالة.


جاء ذلك، خلال لقاء القواسمي ضمن برنامج "معا 24" والذي يبث على فضايئة معا، وأشار الى ان القرار بقانون بخصوص الانتخابات الحالي ، سيحرم أكثر من 250 ألف موظف من الترشح، اضافة الى ان اكثر من 1.8 مليون شاب وشابة ممن يحق لهم الاقتراع، لن يتمكنوا من الترشح للرئاسة، بضمنهم أكثر من 850 ألف لن يتمكنوا من الترشح لعضوية المجلس التشريعي.


وبخصوص بند الاستقالة من الوظيفة، تحدث استاذ القانون في جامعة الخليل باسهاب حول الموضوع، مشيراً الى انه تم الاتفاق بين المنظمات الفلسطينية خلال حوارهم في القاهرة على الغاء شرط الاستقالة للترشح، لكن حتى اللحظة لم يتغير شيء في القانون.


كما تحدث خلال اللقاء، عن التعديلات في قانون الانتخابات بين عامي 2005 و 2021. داعياً في الوقت ذاته الجمهور للاقبال على صناديق الاقتراع واختيار ممثليهم في المجلس التشريعي، بهدف تجسيد الديمقراطية والوحدة على الارض.

تعليقات