سيناريوهات الحرب بين إيران وإسرائيل

 تتعدد السيناريوهات المحتملة لحرب بين إيران وإسرائيل ، وتعتمد على عدة عوامل منها التطورات السياسية والعسكرية والاقتصادية في المنطقة، وهنا بعض السيناريوهات الممكنة: تصعيد مباشر بين إيران وإسرائيل : قد تتطور التوترات بين البلدين إلى نقاشات علنية وتهديدات مباشرة، مما يؤدي في النهاية إلى اندلاع صراع عسكري بينهما. تصعيد غير مباشر: قد يتجنب الطرفان المواجهة المباشرة ويختاران التصعيد عبر الوكلاء، مثل دعم الميليشيات الموالية لهما في المنطقة أو شن هجمات إلكترونية. حرب إقليمية: قد ينجم عن التوترات بين إيران وإسرائيل تصاعد أوسع النطاق يشمل دول المنطقة الأخرى مثل لبنان وسوريا والعراق، وهذا قد يؤدي إلى اندلاع حرب إقليمية تشمل عدة أطراف. تصعيد نووي: في حالة التصاعد الشديد، قد تلجأ إيران إلى استخدام قدراتها النووية المحتملة أو تطويرها، مما يثير مخاوف إسرائيل والمجتمع الدولي من احتمال حدوث تصعيد نووي. وساطة دولية: قد تتدخل دول أخرى أو تقوم بجهود وساطة للتهدئة بين البلدين المتنازعين قبل أن تتفاقم الأمور، وهذا يشمل دور الولايات المتحدة وروسيا والدول الأوروبية وغيرها. سواء كانت السيناريوهات تتضمن تصعيد

كم أظهر العشق من سر وكم كتما كاملة لتميم البرغوثي

كم أظهر العشق من سر وكم كتما



وكم أمات وأحيا قبلنا أمما
قالت غلبتك يا هذا فقلت لها
لم تغلبيني ولكن زدتني كرما
بعض المعارك في خسرانها شرف
من عاد منتصرا من مثلها انهزما
ما كنت أترك ثاري قط قبلهم
لكنهم دخلوا من حسنهم حرما
يقسو الحبيبان قدر الحب بينهما
حتى لتحسب بين العاشقين دما
ويرجعان إلى خمر معتقة
من المحبة تنفي الشك والتهما
جديلة طرفاها العاشقان فما
تراهما افترقا إلا ليلتحما
في ضمة ترجع الدنيا لسنتها
كالبحر من بعد موسى عاد والتأم
قد أصبحا الأصل مما يشبهان فقل
هما كذلك حقا لا كأنهما


فكل شيء جميل بت تبصره
أو كنت تسمع عنه قبلها فهما
هذا الجمال الذي مهما قسى رحم
هذا الجمال الذي يستأنس الألما
دمي فداء لطيف جاد في حلم
بقبلتين فلا أعطى ولا حرما
إن الهوى لجدير بالفداء وإن
كان الحبيب خيالا مر أو حلما
أو صورة صاغها أجدادنا القدما
بلا سقام فصاروا بالهوى سقمى
الخصر وهم تكاد العين تخطئه
وجوده باب شك بعدما حسما
والشعر أطول من ليلي إذا هجرت
والوجه أجمل من حظي اذا ابتسم
في حسنها شبق غضبان قيده
حياؤها فإذا ما أفلت انتقما
أكرم بهم عصبة هاموا بما وهموا
وأكرم الناس من يحيا بما وهما
والحب طفل متى تحكم عليه يقل
ظلمتني ومتى حكمته ظلما
إن لم تطعه بكى وإن أطعت بغى
فلا يريحك محكوما ولا حكما
مذ قلت دع لي روحي ظل يطلبها
فقلت هاك استلم روحي فما استلما
وإن بي وجعا شبهته بصدى
إن رن ران وعشب حين نم نما
كأنني علم لا ريح تنشره
أو ريح أخبار نصر لم تجد علما
يا من حسدتم صبيا بالهوى فرحا
رفقا به فهو مقتول وما علم

تعليقات